افتقد الثغر الذى يهمس باعذب الكلمات وافتقد الشعر الذى غارت منه النساء
افتقدتك وافتقد فيكى الملمس الذى يواسينى فى اوقات الياس وغابتى بكل جزء من الثانيه قضيته معك
افتقد الضحكه التى ابتهج بها
تحيرت الدموع التى تنادينى كى امسحها
وضاع العبق اه ذالك العطر الندى غائبه وانتى بعيده اكثر حينما تكونين قريبه
افتقد الرسائل التى كتبت
افتقد الكلمات التي ترددين. افتقد أول مرة قلت لي فيها انك تحبينني.افتقد الأوقات التي كان علي فيها أن اعتذر لك لكوني لم أكن لطيفا معك
افتقد الأوقات التي كنت تسامحينني فيها. وافتقد الألوان التي تحبين لأني ما عدت قادرا على رؤيتها بعد الآن
افتقد المكان الذي كنا نجلس فيه و نتحدث حتى بزوغ الفجر. افتقد اسمك كثيرا. أكرره على نفسي مرارا كل يوم.افتقد الأحلام التي حلمنا بها معا. افتقد الآمال التي عقدناها سويا
افتقد الأمنيات التي تمنيتها لي! افتقد الهدايا التي أعطيتني! افتقد الطيبة التي ما أظهرها احد غيرك قط.افتقد السعادة التي تجلبين!أفتقد القلب الذي يكبر ليشمل العالم بأسرة بالحب
افتقد أحلى صوت يلملم جراحي.افتقد كل شي عنك
هاأنت ميتة الآن, لا اعلم إذا كنت قادرا على المضي قدما!! ما عدت اعلم إذا كان بإمكاني الحياة أو الموت!!1
لقد بكيتك طويلا حتى عميت ! واحسرتاه .هلا عدت ؟ لا أظن ذلك ممكنا
تمر الأيام علي وكأنها عصور! لم اعد قادرا على الشعور بعد الآن! لا أستطيع السمع بعد لآن!
لا أستطيع ان أشم بعد الآن! لم يعد للحياة مذاق! عم الظلام ! لكن الشئ الوحيد الذي يبقيني متماسكا هو انك مت محبة لي